تاريخ الدراسات الفلكية حول القمر تُظهر الدراسات الفلكية أن القمر كان محور اهتمام البشرية منذ القدم ، حيث رصد الفلكيون والفلاسفة حركته وتأثيره على الأرض لفهم الظواهر الطبيعية. استخدمت الحضارات القديمة تقويمات تعتمد على دورات القمر، وتطورت الملاحظات الفلكية بمرور الزمن. تكوين القمر وبنيته الداخلية <حيث تشير الأبحاث إلى أن القمر يتكون من طبقات متعددة، تشمل القشرة والغطاء الداخلي، بالإضافة إلى اللب.> رغم عدم وجود غلاف جوي كثيف كما في الأرض، إلا أن القمر يمتلك تأثيراً كبيراً على الكواكب من حوله. تساهم الحقول الجاذبية القمرية في إدارة المد والجزر، مما يؤثر على الحياة على الأرض.