رواية "كل ما لدي من غضب" لسبا طاهر هي رواية مؤثرة وعميقة للغاية تتناول حياة مراهقين أمريكيين من أصل باكستاني، صلاح الدين ونور. بعد أن تحطم مأساة عائلية عالمهما، يُتركان للتنقل بين الحزن المعقد، العلاقات المتوترة، وثقل الصدمة الموروثة. تستكشف القصة مواضيع الحب والخسارة والخيانة وروابط الأسرة القوية، تدور أحداثها في خلفية فندق آيل للسقوط وشوق للعودة إلى باكستان. تنسج طاهر ببراعة سرداً يسلط الضوء على صراعات العائلات المهاجرة، وتعقيدات التسامح، والأمل الدائم في مستقبل أكثر إشراقاً. إنها استكشاف مؤثر للهوية والانتماء والمرونة الشديدة للروح البشرية.