تتبع قصة الأطفال الساحرة هذه صبيًا صغيرًا يُدعى سامي ينتظر بفارغ الصبر هدية من خالته أمل. يتلاشى حماسه الأولي ليحل محله خيبة الأمل عندما يتلقى ما يبدو أنها مجرد كرة بسيطة من الصوف. ولكن، بينما يبدأ سامي باللعب، يزدهر خياله، محولاً خيط الصوف إلى مغامرات لا نهاية لها. يتعلم سامي درسًا قيمًا حول قوة الإبداع، والفرح الموجود في البساطة، وأن أعظم الهدايا هي تلك التي تُعطى بحب. إنها حكاية جميلة تشجع القراء الصغار على إيجاد السحر في الأشياء العادية.