يستكشف كتاب آن موير الرائد، "جنس الدماغ"، الفروقات البيولوجية والعصبية العميقة بين أدمغة الذكور والإناث. يتحدى الكتاب الحكمة التقليدية، ويقدم أدلة علمية توضح كيف تؤثر الفروقات الدماغية المتأصلة على كل شيء، من عمليات التفكير والعواطف إلى القدرات والسلوكيات لدى الرجال والنساء. يقدم هذا العمل الثاقب منظورًا رائعًا حول جدل الطبيعة مقابل التنشئة، مسلطًا الضوء على سبب إدراك الرجال والنساء للعالم والتفاعل معه بطرق فريدة ومتميزة غالبًا. يهدف الكتاب إلى تعزيز فهم أعمق لهذه الفروقات الأساسية وآثارها بعيدة المدى على العلاقات والمجتمع والإمكانات الفردية.