في كتاب "تشيخوف في حياتي"، تقدم ليديا أفيلوفا مذكرات شخصية ومثيرة للجدل عن علاقة الحب السرية المزعومة التي جمعتها بالكاتب الروسي الشهير أنطون تشيخوف. من خلال مجموعة من الذكريات والحكايات والرسائل، تبني المؤلفة سردًا مؤثرًا لعلاقتهما، مقدمةً صورة حميمة ومثالية لسيد الأدب. ورغم أن الباحثين غالبًا ما يشككون في الدقة التاريخية لادعاءاتها، يظل الكتاب عملاً هامًا ومؤثرًا في الدراسات المتعلقة بتشيخوف، حيث يقدم منظورًا فريدًا عن الرجل الذي يقف خلف القصص والمسرحيات الخالدة.