تتعمق رواية كولين هوفر المثيرة للتفكير، "بدون ميريت"، في حياة ميريت فوس، شابة تتنقل في تعقيدات عائلتها غير التقليدية للغاية. تعيش ميريت في كنيسة أعيد استخدامها مع مجموعة من الأقارب الغريبين، وتكتشف سرًا مدمرًا يجبرها على إعادة تقييم كل ما تعتقده عن أحبائها ومكانتها في العالم. تستكشف هذه القصة المشحونة عاطفياً مواضيع الصحة العقلية، الخلل الوظيفي العائلي، وأهمية إيجاد صوتك وحقيقتك. بينما تواجه ميريت الحقائق التي كشفتها، يتم نقل القراء في رحلة لاكتشاف الذات، الفجيعة، وفي النهاية، الأمل، مما يتحدى تصورات ما يشكل عائلة 'عادية'.