في رواية د. سميثسون التشويقية النفسية والمثيرة، 'غرفة الهروب'، يدخل مجموعة من المشاركين غير المشكوك فيهم ما يعتقدون أنها لعبة بريئة. ومع ذلك، مع مرور الوقت، سرعان ما يكتشفون أن الألغاز المصممة بعناية تخفي حقيقة شريرة. محاصرين داخل سلسلة من الغرف المتزايدة التعقيد والخطورة، يجب عليهم مواجهة أعمق مخاوفهم وشياطينهم الشخصية بينما يسابقون الزمن للكشف عن الأسرار المظلمة لآسرهم. تستكشف هذه الرواية المكثفة مواضيع الثقة والبقاء والوعي المخيف بأن بعض الألعاب مصممة ليس للتسلية، بل للتدمير. تجربة غامرة ومثيرة للقلب حقًا.