في هذه الرواية الشجاعة والمؤثرة لهيفاء بيطار، تسرد طبيبة مطلقة حديثًا رحلتها في اكتشاف الذات والصمود. من خلال مذكراتها الشخصية، تبحر في تعقيدات الحرية المكتشفة حديثًا على خلفية مجتمع ناقد. يتعمق الكتاب في موضوعات الوحدة، والنفاق المجتمعي، والصراع الشخصي لإعادة تعريف الهوية بعد حدث يغير مجرى الحياة. إنه شهادة قوية على كفاح امرأة من أجل كرامتها الشخصية والمهنية.