في رواية مها آدم 'جدتي المريبة'، ينجذب القراء إلى سرد آسر يستكشف الأعماق الخفية للعلاقات الأسرية والأسرار التي غالبًا ما تخفيها. يجد البطل، وهو فرد شاب، نفسه مفتونًا ومضطربًا بشكل متزايد بسبب سلوك جدته الغريب وماضيها الغامض. ومع تعمقه، تبدأ شبكة من الألغاز في الانكشاف، مما يتحدى تصوراته ويجبره على التساؤل عن كل ما اعتقده بشأن قريبته المحبوبة. تمزج هذه الرواية المشوقة عناصر الغموض والدراما والتشويق النفسي، مما يبقي القراء على أهبة الاستعداد وهم ينضمون إلى البطل في سعيه لكشف الحقيقة وراء حياة جدته المريبة والغامضة. إنها رحلة إلى قلب تاريخ العائلة المخفي.