تغوص رواية مناهل محمد سندي المؤثرة، 'صديقات ولكن'، في الديناميكيات المعقدة للصداقات النسائية. يستكشف هذا السرد الآسر الروابط العميقة التي تجمع النساء، بينما يتناول بصراحة التحديات وسوء الفهم والتنافسات الخفية التي يمكن أن تختبر حتى أقوى الروابط. من خلال شخصيات واقعية وسيناريوهات أصيلة، تفحص السندي مواضيع الولاء والثقة والخيانة والمرونة. سيجد القراء أنفسهم يتأملون تجاربهم الخاصة وهم يتنقلون بين الأفراح والأحزان المصورة في هذا الاستكشاف الثاقب للرفقة الحديثة، مبرزة كيف تستمر الصداقات على الرغم من التعقيدات الحتمية.