العمل العميق لنجيب الكيلاني، 'رمضان حبيبي / الصحوة'، هو سرد آسر يتعمق في الجوهر الروحي لرمضان وقوته التحويلية على الأفراد والمجتمع. من خلال قصة آسرة، يستكشف الكيلاني مواضيع التأمل، الإيمان، والرحلة نحو الصحوة الشخصية والجماعية. تصور الرواية كيف يمكن للإخلاص الروحي خلال الشهر الفضيل أن يشعل نهضة مجتمعية عميقة، حث القراء على التفكير في معتقداتهم ودورهم في تعزيز شعور متجدد بالهدف والتنوير داخل مجتمعاتهم. إنها دعوة قوية للانبعاث الروحي والإصلاح الاجتماعي.