في دراسته لعام ٢٠٢٣، 'ما بعد الحداثة: مقولات وتمثلات'، يقدم أ.م.د. علي حسين يوسف تحليلًا عميقًا للمفاهيم والتجليات الرئيسية للفكر ما بعد الحداثي. يبحر الكتاب في المشهد المعقد لما بعد الحداثة، محللاً حججها الأساسية وأسسها الفلسفية وتأثيرها على الثقافة والأدب والفن. يزود القراء بفهم منظم لمفاهيم مثل التفكيك والسخرية ورفض السرديات الكبرى، مما يجعله مرجعًا لا غنى عنه للطلاب والأكاديميين وكل مهتم بالتيارات الفكرية التي شكلت عالمنا المعاصر. إنه دليل لفهم التحول من اليقين الحداثي إلى الغموض ما بعد الحداثي.