رواية سناء علي الحركة المؤثرة، 'كان لي هوية'، تتعمق في تعقيدات إدراك الذات والعملية المؤلمة غالبًا لفقدان الإحساس بالذات. من خلال سرد آسر، تستكشف الحركة كيف يمكن للظروف الخارجية والصراعات الداخلية أن تتآكل جوهر ما نؤمن أننا عليه. يتحدى هذا العمل المقنع القراء للتفكير في تعريفاتهم الخاصة للهوية، والانتماء، والمرونة المطلوبة لاستعادة أو إعادة تعريف مكان المرء في العالم. إنه فحص قوي لرحلة الروح البشرية عبر المحن والتحولات، يتردد صداه مع أي شخص واجه صراعًا مع ذاته الحقيقية.