انضم إلى فرانك وباستر، الكوالا الودودين من المناطق النائية الأسترالية، في 'لولي ومسرح الدمى'. تحكي هذه القصة الدافئة عن لولي، الفيلة الساحرة، وهي تستعد لعرض دمى كبير. ولكن كما يحدث غالبًا، لا تسير الأمور تمامًا كما هو مخطط لها. هل ستتمكن لولي من تقديم عرض رائع، أم أنها ستحتاج إلى القليل من المساعدة من أصدقائها؟ يستكشف هذا الكتاب الممتع للأطفال مواضيع العمل الجماعي، والمثابرة، ومتعة الإبداع المشترك. إنه مثالي للقراء الصغار، ويشجع على حل المشكلات ويحتفي بروح الصداقة والإبداع.