في هذه القصة الساحرة للكاتبة صوفي بيلييه، ينقلب عالم صبي صغير رأسًا على عقب بوصول أخته الرضيعة الجديدة. يتساءل: ما فائدة أخت صغيرة لا تستطيع اللعب أو التحدث أو فعل أي شيء ممتع؟ يستكشف هذا الكتاب المبهج بلطف مشاعر الغيرة والارتباك الشائعة التي قد يمر بها الإخوة الكبار. من خلال اللحظات الرقيقة والمواقف التي يسهل فهمها، يكتشف الصبي ببطء الأفراح الفريدة والحب العميق الذي يأتي مع وجود أخ، ويتعلم أن أخته الصغيرة هي أثمن هدية على الإطلاق. إنها حكاية مثالية عن الأسرة والحب والتقبل.