رواية "أين تنتهي السماء" لجيكر خورشيد هي عمل آسر يتعمق في الأعماق المعقدة للطموح البشري، والمرونة، والسعي الدؤوب لتحقيق الهدف. يتبع السرد الشخصيات وهي تتنقل عبر الحدود الشخصية والاجتماعية، متحديةً مفهوم القيود ذاته. ينسج خورشيد ببراعة قصة تتساءل أين تنتهي قدراتنا حقًا وما إذا كانت السماء مجرد سقف مجازي أم أفق لا نهائي. إنها رحلة اكتشاف الذات، والأمل، والروح الثابتة لتجاوز الحدود المتصورة، مما يتردد صداه بعمق لدى القراء الذين يتأملون الإمكانات اللامحدودة داخل الروح البشرية.