هذه العبارة تشجع على تحويل الطاقة السلبية الناتجة عن التذمر إلى طاقة إيجابية تعزز من الفعل والإبداع. التذمر قد يمنح شعورًا مؤقتًا بالتفريغ، لكنه لا يقدم حلولًا ولا يُغير الواقع. في المقابل، استثمار هذا الوقت في تحسين الوضع أو البحث عن حلول يضع الإنسان على طريق التغيير الفعلي.
الحكمة هنا تدعو إلى التركيز على الفعل بدلاً من الشكوى، لأن الحلول تأتي من المبادرة والعمل، وليس من الاستسلام لمشاعر الإحباط. إنها تذكير بأن الوقت مورد ثمين، والأفضل استثماره فيما يُحدث فرقًا حقيقيًا.
* جميع المقالات المنشورة في هذه المدونة مأخوذة من مصادر مختلفة على الإنترنت وتُقدَّم كمواد معلوماتية فقط. لا يُعتبَر أي منها دراسة مؤكدة أو معلومات دقيقة بشكل كامل، لذا يُرجى التأكد من صحة المعلومات بشكل مستقل قبل الاعتماد عليها.