تشير العبارة إلى قيمة **الكلام المدروس والموزون** الذي يصدر من شخص نادر الحديث. فالصمت هنا رمز للحكمة والتأمل، والكلام حين يأتي، يكون له ثقل وتأثير، ولكنه رغم جودته، قد يبدد قليلاً من هيبة الصمت الذي غالبًا ما يُضفي رهبة واحترامًا.
الرسالة تدعو إلى **اختيار اللحظة المناسبة للتحدث، مع التأكد من أن ما يُقال يفوق في قيمته أثر الصمت ذاته**. فهي تذكير بأن الكلام الجميل لا بد أن يضيف لمعناه شيئًا يفوق وقع الصمت في قوته وسحره.
* جميع المقالات المنشورة في هذه المدونة مأخوذة من مصادر مختلفة على الإنترنت وتُقدَّم كمواد معلوماتية فقط. لا يُعتبَر أي منها دراسة مؤكدة أو معلومات دقيقة بشكل كامل، لذا يُرجى التأكد من صحة المعلومات بشكل مستقل قبل الاعتماد عليها.