إذا كان الماضي مليئًا بخيبات الأمل والتجارب التي لا تستحق التوقف عندها، فلنُوجّه طاقتنا نحو المستقبل، حيث يمكننا أن نبني حياة تُحكى قصتها بفخر. الماضي ليس سوى صفحة طُويت، أما المستقبل فهو كتاب مفتوح ينتظر منا أن نكتب فيه فصولاً جديدة مليئة بالإلهام والإنجازات.
دع الألم يصبح دافعًا، والخيبات حافزًا لتحسين أنفسنا ورسم طريق مشرق. في يدنا القدرة على صنع غدٍ أفضل، مستقبلٍ يُذكَر ليس فقط لما أنجزناه، بل لما ألهمناه في قلوب الآخرين.
فالزمن يمضي إلى الأمام، ونحن بحاجة إلى أن نمضي معه بخطى واثقة، حاملين معنا الأمل والعمل لتحقيق حلمٍ يُروى.
* جميع المقالات المنشورة في هذه المدونة مأخوذة من مصادر مختلفة على الإنترنت وتُقدَّم كمواد معلوماتية فقط. لا يُعتبَر أي منها دراسة مؤكدة أو معلومات دقيقة بشكل كامل، لذا يُرجى التأكد من صحة المعلومات بشكل مستقل قبل الاعتماد عليها.