هذه العبارة تسلط الضوء على جانب خفي من التجاهل، حيث قد يكون وراءه اهتمام غير معلن أو مشاعر غير مباشرة. أحيانًا يكون التجاهل وسيلة للتعبير عن المشاعر، سواء كانت خوفًا من الانكشاف، أو محاولة لإثارة الاهتمام، أو عدم قدرة على التعامل مع الشخص مباشرة.
الحكمة هنا تدعونا إلى إعادة التفكير في تصرفات الآخرين، وألا نأخذها على ظاهرها دائمًا. فالتجاهل لا يعني بالضرورة اللامبالاة، بل قد يكون علامة على قيمة الفرد لدى الطرف الآخر، ولو بطريقة غير واضحة.
الرسالة هي النظر إلى الأمور بمنظور إيجابي أحيانًا، ومحاولة فهم أسباب السلوك، مع تذكّر أن تفسيرات التجاهل قد تختلف حسب الموقف.
* جميع المقالات المنشورة في هذه المدونة مأخوذة من مصادر مختلفة على الإنترنت وتُقدَّم كمواد معلوماتية فقط. لا يُعتبَر أي منها دراسة مؤكدة أو معلومات دقيقة بشكل كامل، لذا يُرجى التأكد من صحة المعلومات بشكل مستقل قبل الاعتماد عليها.