من تأليف عبد الرحيم الشيخ، يتعمق هذا الكتاب في الحياة الاستثنائية والمساهمات العميقة لجابي برامكي، الشخصية المحورية في تاريخ جامعة بيرزيت. يغطي هذا السيرة الذاتية الفترة من 1929 إلى 2012، ويسجل بدقة قيادة برامكي التحويلية، رؤيته، وتفانيه الثابت في التعليم في فلسطين. يستكشف رحلته من تجارب حياته المبكرة إلى دوره الفعال في تشكيل جامعة بيرزيت لتصبح منارة للتميز الأكاديمي والصمود الوطني. سيكتسب القراء رؤى عميقة حول التحديات والانتصارات التي واجهتها خلال حقبة حرجة، مسلطًا الضوء على إرث برامكي الدائم في التعليم العالي وبناء الأمة.