تغوص رواية بهاء طاهر 'أنا الملك جئت' بالقراء في قلب مصر القديمة، مقدمة سرداً آسراً من منظور فرعون شاب. تستكشف هذه الرواية التاريخية تعقيدات السلطة، أعباء القيادة، والسعي الأبدي للهوية وسط عظمة ومكائد حقبة غابرة. ينسج طاهر ببراعة التفاصيل التاريخية مع تأملات فلسفية عميقة، مقدماً قصة خالدة تتناغم مع المواضيع المعاصرة للحكم والإرث والوضع الإنساني. إنها تصوير حي لرحلة حاكم، انتصاراته، ومواجهته النهائية للمصير.