في روايتها المؤثرة بعمق، 'متى نعود'، تغوص سناء علي الحركة في المشهد العاطفي العميق للمنفى والتهجير. تتبع القصة شخصيات تشكلت حياتها بفعل الحلم المستمر بالعودة إلى وطن مفقود. من خلال نثر مؤثر، تستكشف الحركة موضوعات الذاكرة والهوية والصمود، وتجسد الواقع الحلو المر للعيش في حالة انتظار دائم. إنها سردية قوية تمنح صوتًا لأجيال تتصارع مع وجع الفراق والأمل الذي لا يموت في عودة تتجاوز الزمن والحدود.