تغمر رواية كارلوس رويث زافون 'لعبة الملاك' القراء في شوارع برشلونة المتاهية في عشرينيات القرن الماضي، حيث يُعرض على الكاتب الشاب ديفيد مارتين صفقة شيطانية. يعاني مارتين من المرض وماضٍ مأساوي، فيقبل تكليفًا من ناشر غامض لإنشاء كتاب لا مثيل له. بينما يتعمق في هذا المشروع المظلم، تتلاشى الحدود بين الواقع والخيال، ويكشف مؤامرة شريرة متشابكة مع تاريخ المدينة الخفي وأسرار مقبرة الكتب المنسية. تستكشف هذه القصة الجوية مواضيع الطموح، الهوس، والقوة الفاسدة للإبداع.