بعد عقد من اختفاء حبيبته إيميلي، يعيش ديفيد ثورن كرجل يطارده الماضي. تنقلب حياته رأسًا على عقب عندما يلتقي بامرأة تشبه إيميلي تمامًا وتدعي أنها هربت من سنوات من الأسر المروع. بينما ينجذب ديفيد إلى قصتها، يصارع واقعًا مستحيلًا. هل هذه حقًا المرأة التي فقدها، أم أن ظهورها من جديد هو بداية لعبة أكثر شرًا وفتكًا؟ ينسج دين كونتز قصة آسرة من التشويق والتوتر النفسي، مما يجبر ديفيد على التشكيك في كل ما يؤمن به لكشف الحقيقة.