يتعمق كتاب جيرمي كامبل 'لم أقصد هذا' في الطرق الدقيقة والمدمرة التي يمكن أن تقوض بها أساليب التواصل لدينا العلاقات. يقوم كامبل بتحليل متقن لأنماط المحادثة الشائعة التي تؤدي عن غير قصد إلى سوء الفهم والصراع، وفي النهاية إلى الانهيار. يقدم رؤى عميقة حول كيف يمكن للعبارات التي تبدو غير مؤذية أو الاستجابات المعتادة أن تخلق مسافة واستياء. يساعد هذا الدليل الأساسي القراء على تحديد عاداتهم التواصلية الضارة ويوفر استراتيجيات قابلة للتنفيذ لتعزيز روابط أكثر صحة وإشباعًا. إنه قراءة لا غنى عنها لكل من يسعى لتحسين ديناميكياته الشخصية وبناء روابط أقوى.