في كتاب 'ما تركت خلفي'، تقدم شذى مصطفى مذكرات عميقة التأمل ومفعمة بالمشاعر، داعية القراء إلى رحلة عميقة عبر متاهة التاريخ الشخصي. يتناول الكتاب بعمق الآثار التي لا تُمحى التي خلفتها التجارب والعلاقات والخيارات الماضية، مستكشفًا كيف تستمر هذه الأصداء في تشكيل الحاضر والمستقبل. تقدم تأملات مصطفى الصريحة حول الفقدان والحب والمرونة والبحث الدؤوب عن المعنى جاذبية عالمية، تدفع القراء للتفكير في إرثهم الخاص والخيوط غير المرئية التي تربط ماضيهم بحكاياتهم المتكشفة. إنه شهادة قوية على قدرة الروح البشرية على التأمل والشفاء.