يوضح سكوت سومز ببراعة كيف شكلت الفلسفة عالمنا في كتاب 'العالم الذي صنعته الفلسفة'. يجادل بأن الأسئلة الفلسفية الكبرى وإجاباتها المقترحة كانت القوة الأكثر تأثيراً في تاريخ البشرية. يتتبع سومز خطاً مباشراً من أفكار أفلاطون وأرسطو مروراً بعصر التنوير وصولاً إلى الثورات العلمية والتكنولوجية التي تحدد عصرنا الرقمي الحديث، كاشفاً عن أهمية الفلسفة العميقة والدائمة.