في كتابها 'أملي في السلام'، تقدم جيهان السادات، سيدة مصر الأولى الملهمة والشجاعة، مذكرات شخصية ومؤثرة للغاية. تسرد حياتها الاستثنائية إلى جانب الرئيس أنور السادات، وتقدم رؤى فريدة حول الرحلة الصعبة ولكن المليئة بالأمل نحو السلام في الشرق الأوسط. يسلط هذا السرد المؤثر الضوء على التكلفة البشرية والتفاني العميق المطلوب للمصالحة، وتشارك التزامها الراسخ بتعزيز التفاهم والاستقرار في منطقة مضطربة. تكشف تأملات السادات عن قوة الدبلوماسية والسعي الدائم لمستقبل متناغم، مما يجعله قراءة أساسية للمهتمين بتاريخ الشرق الأوسط الحديث وجهود صنع السلام.